طرق استخدام الكومبيوتر في التعليم عند استخدام. طرق الكومبيوتر في التعليم يجب متابعة الأهل لأداء أولادهم في المدرسة
طرق استخدام الكومبيوتر في التعليم
يساهم توظيف الحاسب في تعزيز دور الأهل في في عملية التعليم، من خلال جعلهم جزءًا من العملية التعليمية وإتاحة الفرصة لهم لمتابعة أداء أولادهم الدراسي أولاً بأول، وفي أي وقت؛ حيث تسمح بعض المدارس للأهل، باستخدام جهاز الحاسوب، بالدخول إلى موقعها الرسمي على الإنترنت، والاطلاع من خلالهِ على كل ما يخص الطالب، مثل تقارير الحضور الخاصة به، ونتائج اختباراته، وغيرها الكثير.
من طرق استخدام الكومبيوتر في التعليم استقبال الواجبات وإرسالها
يستطيع المعلمون إرسال الواجبات المدرسية للطلاب من خلال البريد الإلكتروني باستخدام جهاز الحاسوب، كما يمكن للطلاب باستخدامه أيضًا تسليم الواجبات والمهام المُنجزة عن طريق إرسالها أيضًا على شكل رسالة في البريد الإلكتروني، الذي يعتبر من الخيارات المفضلة عند العديد من المعلمين والطلاب؛ بسبب سهولة استخدامه، ودوره في جعل عملية التعليم أكثر سلاسة وسهولة.
من طرق استحخدام الكومبيوتر في التعليم مصادر المعلومات الإلكترونية
قبل استخدام التكنولوجيا في التعليم، كانت المكتبة المصدر الأساسي للمعلومات التي يحتاجها الطلاب لإجراء الأبحاث، وجمع المعلومات التي يحتاجون إليها لإنجاز مشاريعهم وواجباتهم المدرسية، لكن الوضع تغير مع إدخال الحاسب في التعليم، وبات الطلاب قادرون، باستخدام محركات البحث على الإنترنت، على الحصول على مصادر لا محدودة العدد من المعلومات والإجابات التي يحتاجون إليها، وفي مختلف فروع المعرفة والمواضيع.
من طرق استخدام الكومبيوتر في التعليم التعليم عن بعد
يتيح جهاز الحاسوب إجراء عملية التعليم دون الحاجة للحضور الفعلي للمعلمين والطلاب في الفصول الدراسية، واجتماعهم فيها في آنٍ واحد، ومن ميزات هذا الاستخدام للحاسب الآلي؛ أنه يسمح للمعلم بتدريس أعدادٍ كبيرة من الطلاب في نفس الوقت، بالإضافة إلى أنه يساهم في توفير الوقت والجهد بشكلٍ كبير، ومن الأمثلة على برامج الكمبيوتر التي يستطيع أطراف العملية التعليمية من خلالها المشاركة في التعلم عن بعد: خدمة الاتصال من خلال الفيديو جوجل مييت (بالإنجليزية: Google Meet)، وبرنامج الدردشة المرئية زووم (بالإنجليزية: Zoom)، وخدمة الويب التي قامت شركة جوجل بتطويرها والتي تحمل اسم قاعة دراسة جوجل (بالإنجليزية: Google Class room)
من. طرق استخدام الكومبيوتر في التعليم تواصل أطراف العملية التعليمية
إنّ استخدام جهاز الحاسوب في عملية التعليم جعل من أمر التواصل بين المعلمين والطلاب سهلاً للغاية؛ الأمر الذي ينعكس بشكلٍ إيجابي على علاقتهم ببعضهم، وعلى مخرجات العملية التعليمية بشكلٍ عام، وتقدم الطلاب فيها، بالإضافة إلى ذلك، يمكن لأطراف عملية التعلم، باستخدام الحاسب الآلي تلقي الرسائل والإشعارات التي تبلغهم بالأحداث والمجريات المختلفة التي تحدث في المدرسة، مما يجعلهم دائمي الاطلاع عليها.
الحاسب في التعليم
مع التقدم التكنولوجي الهائل أصبح استخدام الحاسوب أحد ضروريات الأمور في استخدام الكومبيوتر للتعلم فاستخدامه لا يقتصر على المجال التعليمي فقط، إذ يتمُّ استخدامه في المجالات الصحية، الزراعية، الثقافية، الترفيهية، العكسرية، وغيرها الكثير، وتم التركيز على استخدام الحاسوب في سير العملية التعليمية عن بُعد، وذلك بعد جائحة كورونا التي فرضت الكثيرَ من القيود على النظام العام، وعلى إثر ذلك أصبحت فكرةُ إشراك الطلبة في العملية التعليمية المحسوبة فكرةٌ فعالة، بحيثُ تهدف إلى الابتعاد عن روتين التعليم التلقيني، وخلق بيئة تعليمية تفاعلية بشكلٍ أكبر.
كيف يتم استخدام الكومبيوتر في التعليم
الحاسب هو عبارة عن تقنية رقمية تعملُ على استقبال البيانات وتخزينها ومعالجتها وتبادلها أيضاً، وتبرزُ أهمية الحاسب في التعليم في خلقِ البيئة التفاعلية بين عناصر العملية التعليمية من الأساتذة والطلاب والموجهين، ويتمُّ استخدام الحاسب في التعليم في الآتي:
عرض المادة التعليمية بشكلٍ سهل ومبسط، وتحديد نقاط ضعف الطلبة، والعملُ على معالجتها.
تقديم الصور الشفافة، والتسجيلات الصوتية، والأفلام، وذلك عوضاً عن اللوحات التعليمية الاعتيادية.
دبلجة وتطويرِ البرامج التي تُساعد في سير العملية التعليمية مثلَ برنامج الزوم، وغيرهُ.
الاطلاعِ على آخر الأبحاثَ العملية والتربوية المتعلقة بالمنهاج الدراسي.
تحسين جودة التعليم، وذلك من خلال الانتقال من التعليم التلقيني الى المشاركة الفعّالة.
توجيه الطلبة الى كيفية البحث عن المعلومات من مصادرها الصحيحة والموثوقة.
اقرأ أيضًا: ما هو التعليم المدمج
مزايا استخدام الحاسب في التعليم
يمكنُ استخدام الكومبيوترفي التعليم بشكلٍ أساسي ، وذلك من خلالِ البرامج المُساعدة ومعالج النصوص والجداول، وغيرُها من المحررات التي تبسطُ سير العملية التعليمية بشكلٍ كبير، وتتلخصُ مزايا استخدام الحاسوب في التعليم في الآتي:
تحقيق كافة الأهداف التعليمية، وايصال المعلومة للطالب بشكل أيسر وأمكن.
تشجيعُ الطلبة على استمرارية الدراسة لساعاتٍ متتالية من دون كلل أو ملل.
خلق بيئة تعليمية تفاعلية ما بين أطراف العملية التعليمية كافةً.
يساعد في مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.
زيادة مستوى التحصيل العلمي للطلبة.
تقليل كافة المشاكل التي قد يتعرض لها المعلمين بداخلِ الصفوف الدراسية الفعلية.
القيام بالأعمال المدرسية بشكل منظم، إذ تساعد برامج الميكروفست على إكمال العمل بشكل فعال ومنظم.
تثقيف الطلبة بشكلٍ أكبر، وذلك من خلال الأبحاث الدراسية.
أداء الوظائف والأعمال المدرسية بشكلٍ أسرع من المعلم.
اقرأ أيضاً: إيجابيات وسلبيات التعليم عن بعد
تطبيقات استخدام الكومبيوتر في التعليم
يوجدُ الكثيرَ من التطبيقات المحوسبة التي تساعدُ في تحقيق الفائدة واتمام سيرِ العملية التعليمية، ومنّها:
التطبيقات الإدارية: وهي عبارة عن برامج حاسوبية خاصة بالادارة، إذ أنّها تسهلُ القيام بالعديد من المهام الادارية من حفظ الملفاتِ وتخزينها، وتسهلُ الرجوع لأي معلومة كذلك.
تطبيقات ادارة التدريس: وهي عبارة عن برامج تعليمية مساعدة للمعلم، حيثُ يمكن من خلالها القيام بكافة الأنشطة التربوية المنفردة.
تطبيقات التعلم بمساعدة الحاسوب: وهي برامج مختصة لتدريب المعلم على كيفية استخدام الحاسوب في التعليم، وذلك من أجل ضمان سير العملية التعليمية بشكلٍ أفضل.
تطبيقات المعينات التعليمية: وهي برامج يتمّ استخدامها بشكلٍ محاكي للتعليم الوجاهي، مثل برامج المحاكاة، وبرامج عرض الصور والفيديوهات.
تطبيقات الاختبارات: تتمثلُ برامج الاختبارات في ثلاثِ مناهج وهي:
بناء الاختبار: إذ يوجدُ العديد من البرامج التعليمية المليئة بأسئلة الاختبار، والتي يمكنُ للمعلم أن يختر الأسئلة منّها.
تصحيح الاختبار: للحاسوب القدرة على تصحيحِ اختبارات التعليم من خلالِ وضع ورقة الاجابة النموذجية.
تقييم الاختبار: إذ يتم تحليل كافة النتائج ومقارنتها مع نتائج مُسبقة للطلبة.
اقرأ أيضاً: قوانين التعلم عن بعد
تطبيقات استخدام الكومبيوتر في التعليم pdf
سهل استخدام الحاسوب في التعليم سير العملية التعليمية بشكل أفضل وأسرع، وذلك من خلال استخدام العديد من البرامج الحاسوبية التي تهدفُ الى خلق بيئة تفاعلية ما بين أفراد المنظومة التعليمية كافةً، ويمكنُ التعرف على كافة التطبيقاتِ المتسخدمة من خلال ملف pdf المُدرج “من هنا“