كيفيه اختيار الام لمدرسه التاسيس للطفل
اولا يجب ان تتوافر في مدرسه التاسيس صفات كثيرة اولها ذكاء المدرسه بحيث يكون عندها المقدرة في التعامل وفهم طبيعه الطفل
ثانيا ان تكون شخصية تتسم باللطف وتكون بشوشه وذلك لكي يشعر الطفل بالألفه والحب والراحه ممايؤدى إلي حب الطفل للدراسه وتقبل المعلومه من مدرسه التاسيس
ثالثا يجب ان تربط مدرسه التاسيس الدرس ببعض القصص او الحكايات لسرعه وصول المعلومه للطفل وذلك لان قدرة استيعاب
الاطفال بتتفاوت من طفل لاخر
رابعا من اهم صفات مدرسه التاسيس معرفه نقاط الضعف لدى الطفل ومحاوله حلها ولابد من مشاركه الطفل اهتماماته وميوله لان الطفل بيرتبط نفسيا ووجدانيا مع مدرسه التاسيس
خامسا يجب ان يكون أسلوب مدرسه التاسيس سهل وبعيد عن التعقيد وأسلوبها غير مقلد وتتسم بالابتكار
سادسا يجب ان تكون صوت مدرسه التاسيس هادئ بحيث لا تقوم بتشتيت الطفل بارتفاع صوتها ويكون الصوت مبهج للطفل
سابعا يجب علي مدرسه التاسيس مشاركه الام دائما او الوالدين معا في كل مايخص الطفل وذلك للوصول لافضل مستوى للطفل علميا ونفسيا ايضا
ثامنا يجب علي مدرسه التاسيس تقبل النقد من الوالدين او الام وتقبل جميع الملاحظات وتتجاوب معهم ومحاوله تخطي اي مشكله
تاسعا الارتباط النفسي للطفل وذلك من خلال إظهار الحب والتشجيع للطفل من مدرسه التاسيس
عاشرا لابد من ان تتسم مدرسه التاسيس باللباقه وحسن التصرف مع الطفل
يجب ان تتسم مدرسه التاسيس بالالتزام في المواعيد والوقت المحدد دائما لانه التزام المدرسه يجعل من الطفل ملتزم بدروسه وواجباته تجاه مدرسته
لابد ان تتسم مدرسه التاسيس بالضمير وان تكون دائماً حلقه الوصل بين الطفل والام ونقل الصورة عن مستوى الطفل وسلوكياته
مهام وأدوار مدرسه التاسيس في العملية التربوية تتمتع المدرسات التاسيس من جميع مناحي الحياة والموضوعات بالقدرة على تشكيل الآراء والمساعدة في تكوين أفكار حول المجتمع والحياة والأهداف الشخصية. يمكن للمدرسات التاسيس أيضًا توسيع حدود الطلاب وزيادة قدراتهم الإبداعية. في الواقع التدريس مهمة صعبة، لكنها مهمة يمكنك من خلالها إحداث أكبر تأثير في حياة شخص آخر. المعلمون هم القدوة النهائية للطلاب، حقيقة أن الطلاب على اتصال بالعديد من أنواع المدرسات المختلفة في حياتهم المهنية الأكاديمية تعني أنه على الأرجح سيكون هناك مدرس يتحدث معهم. الاتصال بين المعلم والطالب لا يقدر بثمن بالنسبة لبعض الطلاب، سيبقى المعلمون إيجابيين لطلابهم حتى عندما تبدو الأمور قاتمة. دائمًا ما يتعاطف المعلم العظيم مع طلابه ويفهم الحياة الشخصية لطلابه، ويقدر أهدافهم وإنجازاتهم الأكاديمية.