افضل معلمة رياضيات

افضل معلمة رياضيات

افضل معلمة رياضيات

افضل معلمة رياضيات

-ما هو الوصف الوظيفي لمعلمة الرياضيات؟؟

تدرس معلمة الرياضيات في المدارس

 الاساسيه والثانويه وكذلك. في حال حصولها علي شهادة البكالوريوس في تخصص الرياضيات ويمكن لها تدريس مادة الرياضيات والمواضيع الاخري مثل الاحصاء والتفاضل  والتكامل في حال حصولها علي شهادة الماجستير او الدكتوراه وتقوم معلمة الرياضيات بمهمات اخري مثل تنظيم الساعات الدراسيه لاستقبال اسئلة الطلبه  وتصحيح الاوراق ووضع اسئله الامتحانات

وتحضير الدروس وما الى ذلك حيث تكون ميدانيه عندما تقوم بأعطاء الحصص الدراسيه وتكون حرة حيث تقوم معلمة الرياضات بإعطاء الدروس الخصوصيه

وتقوم معلمة الرياضيات بمهام اخري سواء داخل الغرفة الصفيه او خارجها

– الالتزام بالمنهج الدراسي الذي تضعه المدرسة او وزارة التعليم او رئيس القسم

– التأكد من تحقيق الاهداف التعليمية لمادة الرياضيات

– تحضير الدروس اليوميه

– تهيئة وتوفير البيئه التعليميه الجيده التي تناسب جميع الطلبه

– استخدام الوسائل الابداعيه والترفيهيه والتكنولوجيه لتدريس مادة الرياضيات 

– وتوكيل الطلبه بالواجبات المنزليه

– حضور اجتمعات القسم والاجتماعات الدوريه واجتمعات اولياء الامور

– العمل مع الزملاء والمعلمين الاخري

– إرشاد الطلبه والتأكد من سير العمليه التعليمية بنجاح

– مساعدة الطلبه في تخطي الامتحانات وحل المسائل الصعبه

– تطوير مهارات التفكير والمنطق لدي التلميذ

– أعداد الجداول و الرسومات البيانيه

مهارات ومؤهلات معلمة الرياضات الناجحه

الحصول علي درجة البكالوريوس في  تخصص الرياضات او دراسة تخصص معلمة صف مع الاختصاص في الرياضات للتعليم الإبتدائي

من الافضل ان تحصل معلمة الرياضات علي خبره مقدراها سنتين وذلك من خلال التدريب المهني التي تلتحق به في مرحلة الجامعه  وبعد  التخرج كذلك

الصفات التي يجب توافرها في معلمة الرياضيات الجيده:

  1. حب الارقام والارقام والمعادلات واساسيات الهندسه والاقترانات وكل الامور الاخري الذات صله بعلم الرياضيات
  • مهارات تواصل قوية  
  • مهارات تنظيميه عاليه
  • مهارات جيده في ادارة الوقت
  • مهارات التفكير النقدي والتفكير البناء
  • مهارات جيدة جدا في حل المشاكل
  • مهارات التحليل

مما لاشك فيه ان معلمة الرياضيات تحت اشراف المدير العام في المدرسة ولا بد ان الفصة مفتوحه امام اي معلمة رياضه لأن تصبح رئيستا في قسمها و تترفع في وظيفتها ومرتبها حيث يمكن ان تصبح مع مرور الوقت مشرفه علي مادتها الدراسيه او مشرفه علي كل المتدربين في قسمه

ثانيآ

(اهميةالعلم)

للعلم أهمية عظيمة عند الناس جميعًا، فهو البوصلة التي تقود الجهلاء نحو النور، أيّ نور الحق ونور المعرفة، ولا شيء في الدنيا يُساوي طلب العلم ومحاربة الجهل، فكم من جاهلٍ رفعه العلم درجات، وجعل له مكانة عظيمة بين الناس تكمن أهمية العلم في إنارة العقل البشري، وهداية الإنسان نحو طريق الخير والحق والصواب، والحد من مشكلات كثيرة تظهر في المجتمعات التي يتفشى فيها الجهل، مثل: انخفاض معدلات الجريمة والتسول وتشغيل الأطفال وزواج القاصرات، كما يُسهم العلم في حماية المجتمع من الإشاعات والأكاذيب التي لا هدف لها سوى التضليل لأفراد المجتمع

بالإضافة إلى ما سبق، إن ا لعلم يُسهم في بناء مجتمعات قوية متماسكة ذات قدرة عظيمة على التكيف مع متطلبات الحياة كافة، إذ تعتمد هذه المجتمعات على أنفسها في توفير التعليم لأبنائها مكتفيةً بما عندها من قدرات وخبرات، وبالتالي ظهور جيل متعلم ذي وعي وثقافة عاليَيْن، لديه القدرة على السير قُدُمًا يفي المجتمع من الناحية الحضارية والصناعية والاقتصادية. كما أنّ الإنسان المتعلم يكون علمه وسيلةً لكسب الرزق من خلال حصوله على وظيفة ثابتة في إحدى القطاعات العامة والخاصة، وتسهيل الحياة على الأفراد المتعلمين حيثُ يكونون ذوي قدرة كبيرة على مواجهة التحديات كافة، إذ يُصبح كل ما في الطبيعة والحياة من تكنولوجيا طوع يديده ومُسخرة لاستخدامه، لذلك على الدولة القيام بدعم العلم من خلال الأبحاث العلمية والمنح الدراسية.

إنّ العلماء ورثة الأنبياء، والعلم أساس الحضارات المتقدمة، فلا تقوم الحضارات وتزدهر إلّا بالعلم، وللعلم أهمية عظمى في حياتنا، منها توسيع إدراك الفرد وزيادة قدرته على الاستيعاب والتحليل والنظر في شتى القضايا من عدة زوايا، كما يُسهم العلم في إكساب المتعلمين الاحترام والتقدير من قبل الآخرين وتعزيز دورهم ومكانتهم ودرجاتهم بين الناس. مثلًا كانت الحضارة الإسلامية مهدًا للعديد من الاختراعات والمجالات العلمية، نظرًا للبيئة التي أتاحتها للعلماء، مثل: ابن سينا وابن الهيثم وأبي القاسم الزهراوي والجزري ومريم الاسطرلابية وغيرهم، ويُذكر أنّ أول آية نزلت في القرآن الكريم هي في قوله تعالى: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ}] وهذا دلالة على حث الإسلام على العلم وأهميته. كم من مدينة نُسب إليها علماؤها وفقهاؤها، إذ يُقال هذا العالم من تلك البلاد، أو أن تلك البلاد أخرجت علماءً وأدباءً وفقهاءً ومشهورين على الأصعدة كافة، وقد برز في كثير من البلدان علماء في الطب والفيزياء والهندسة والرياضيات، وما أجمل أن نبحث عنهم! ونقرأ عن أخبارهم ليكونوا قدوةً لنا في حياتنا ونبراسًا يُنير طريقنا

العلم واجب إنساني لا ينبغي على أيّ إنسان التخلي عنه، فهو يزيد الإنسان رفعةً ومكانةً، وينقذ البشرية من آثار الجهل الوخيمة، فالعلم غايته الخير والتقدم، والجهل غايته الشر والتخلف، كما أنّ العلم أساس النجاح، وشفاء لسموم الدنيا، فكم هو جميل أن نُشجع بعضنا كأصدقاء على الدراسة والتعلم!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *